
الحمد لله، وبعد.. من خلال بعض ما يردني من استفتاءات الشباب, أو من خلال بعض الحوارات الصريحة مع غيرهم من الفتيان؛ لمست حجم المعاناة التي يواجُهها هؤلاء المتطلّعون إلى حياة الفضيلة والشرف إزاء التيار الإباحي العارم الذي أصبح في متناول اليد، خصوصاً عبر الإنترنت المزدحم بملايين المواقع الإباحية...